Logo

مؤشر مهنية وسائل الإعلام

“مؤشر مهنية وسائل الإعلام” هو أول مؤشر عربي لقياس مهنية وسائل الإعلام يعمل بشكل إقليمي في الشرق الأوسط، وهو نتاج جهد مشترك بين عدد من المؤسسات العربية المتخصصة في تدقيق المعلومات والتحقق من الأخبار.

نظرة عامة

يعمل المؤشر على تقييم مهنية المحتوى المنشـور بوسائل الإعلام الناطقة بالعربية الأكثر تأثيرا وانتشارا، من خلال عدد من المعايير والمؤشرات، والمقارنة بين وسائل الإعلام المختلفة من حيث المضمون والاتجاهات والأهداف، ومدى تحقق المعايير المهنية.

ويعمل المؤشر على خلق بيئة داعمة للمؤسسات الإعلامية نحو تطوير ادائها، بما يعمل على تحسين تقييمها بمؤشر المهنية وهو ما ينعكـس بشكل إيجابي على مصداقيتها لدى الجمهور.

رسالة المؤشر ونطاق العمل

رسالتنا

تعزيز مهنية ومصداقية وسائل الإعلام الناطقة بالعربية وتمكين الجمهور من مساءلتها.

نطاق العمل

يعمل مؤشر مهنية وسائل الإعلام على تقييم مهنية وسائل الإعلام الناطقة باللغة العربية والتي تستهدف الجمهور في منطقة الشرق الأوسط، وذلك من خلال تقييمها في جانبين:

  1. تقييم الالتزام بالمعايير المهنية في الهيكل التنظيمي وسياسات وسائل الإعلام الناطقة بالعربية.
  2. تقييم الالتزام بالمعايير المهنية في المواد التي تنشرها وسائل الإعلام الناطقة بالعربية.

مؤسسو المؤشر

أطلقت منصة تفنيد لتدقيق المعلومات فكرة المؤشر بالمشاركة مع عدد من منصات تدقيق المعلومات العربية التي انضمت للمؤشر بشكل متتابع وهي:

  • تفنيد
  • بيم ريبورتس
  • تحقق 360
  • تونس تتحري
  • تونس تتحري

أهدافنا

  • تمكين الجمهور العام من الاطلاع على مدى دقة ومهنية وسائل الإعلام الإخبارية والتزامها بالمعايير الأخلاقية بشكل شفاف يمكنه من التقييم الواعي للمواد الإعلامية التي تنشرها تلك المؤسسات.
  • إعمال مبدأ التقييم والمسائلة لوسائل الإعلام بما يدعم تطوير الأداء الإعلامي العربي.
  • دعم المؤسسات الإعلامية لتطوير سياساتها فيما يخص الشفافية ومعايير الموضوعية والنزاهة وعدم الانحياز.
  • دعم الصحفيين للحصول على تدريبات حول تطبيق معايير الموضوعية والنزاهة وعدم الانحياز خلال التغطيات الإخبارية وإدارة غرف الأخبار.
  • الوقوف على الأخطاء المنشورة بالمواقع الإخبارية المختلفة وكشفها للجمهور، ودعم وسائل الإعلام لتفادي تلك الأخطاء وتصويبها.

الجمهور المستهدف

  • الجمهور العام.
  • المؤسسات الإعلامية.
  • الصحفيون.
  • الباحثون والأكاديميون.